الفائدة والتضخم بين النظرية والواقع

الفائدة والتضخم بين النظرية والواقع

للمؤلف / أحمد محمد عادل عبد العزيز، الناشر/ دار التعليم الجامعي، تاريخ النشر: 01/01/2016

يتناول كتاب الفائدة والتضخم بين النظرية والواقع مواضيع هامة جدا ومن أهم تلك المواضيع موضوع الساعة بالنسبة للاقتصاد المصري وهي الفائدة وما ترتب عليها من آثار مثل التضخم 

تناول الكتاب في الفصل الأول على المواضيع التالية :-

  1. تعريف ومفهوم سعر الفائدة 
  2. تعريف ومفهوم التضخم 
  3. تطرق الكاتب الى شرح ما هو الفكر الاقتصادي الذي تناولته عملية الفائدة ومراحلها 
  4. تناول بالشرح المعمق عن تقييم أثر سعر الفائدة على الادخار كمدخل للحد من التضخم 
  5. تطرق الكاتب الى بعض النظريات مثل نظرية فيكسل 
  6. تعمق الكاتب في شرح اثر التضخم على المستوى النظري والواقعي

تناول الكتاب في الفصل الثاني

  1.  تعريف ومفهوم الائتمان المصرفي
  2.  مناقشة وشرح الأثر النظري لسعر الفائدة على الاستثمار 
  3. شرح  ومناقشة الائتمان ودور الائتمان المصرفي في خلق تضخم جذب الطلب

تناول الكتاب في الفصل الثالث

  1. مدى الأثر في سعر الفائدة و قياس أثر سعر الفائدة على التضخم خلال الإصلاح الاقتصادي ( موضوع الساعة )
  2. شرح الكاتب عمليات التحليل الخاص بنظام الإصلاح في الاقتصاد المصري
  3. وتطرق الكاتب الى النماذج المقترحة لقياس أثر سعر الفائدة على التضخم في مصر

تناول الكتاب في الفصل الرابع 

  1. تطرق أيضا الى المتغيرات الأخرى التي تؤدي إلى التضخم وشرح الكاتب أثر التأمين الاجتماعي على التضخم 
  2. ناقش الكاتب إعادة توزيع الدخل في مصر على الفرد والأجيال المختلفة  وايضا شرح الأثر التضخمي للضرائب وعجز الموازنة العامة.

شاهد أيضا 

مدونة محاسبية تنشر مواضيع المحاسبة والمراجعة والإدارة وكتب محاسبية وتقديم وعرض برامج محاسبية مجانية ونشر نماذج محاسبية وعرض محاضرات وشرح دروس محاسبة، في، محاسبة مالية، محاسبة تكاليف، محاسبة ضريبية، محاسبة إدارية، محاسبة نفط، شركات اشخاص، شركات أموال، محاسبة البنوك، محاسبة المصارف، محاسبة المنشأة، المحاسبة المتخصصة، محاسبة مقاولات، المحاسبة القطاعية، نظم معلومات محاسبية، مراجعة ميزانية عمومية، ميزان مراجعة، قائمة دخل، القوائم المالية قيود اليومية قيود التسوية اقفال وفحص القوائم المالية :




اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *